غير مصنف

تحتفي بالذكرى السنوية للشهيد

“ الأمجاد الأهلية الدولية ــ المركز الرئيسي ــ تحتفي بالذكرى السنوية للشهيد “

#عبدالسلام_المساري

الثلاثاء 31 ديسمبر 2019م

تحت شعار ” شهداؤنا عظماؤنا ” وفي ضوء القول الخالد : ” الشهيد يوحد الوطن ” احتفت #مدارس_الأمجاد_الأهلية_الدولية ( المركز الرئيسي – الحصبة ) بالذكرى السنوية للشهيد، في فعالية صباحية حضرها من التربية والتعليم كُلٌّ من :٠ أ/عبدالسلام المضواحي ( مدير شعبة المشاركة المجتمعية بالوزارة )٠ أ/خالد العقبي ( مدير إدارة الأنشطة المدرسية بمكتب تربية الأمانة ٠ أ/عبدالله الماخذي ( رئيس شعبة التوجيه والمناهج بمكتب تربية الأمانة )٠ أ/ناصر الهجري ( مدير إدارة الإعلام التربوي بمكتب تربية الأمانة – مدير القناة التعليمية )٠ أ/محمد المصنف ( رئيس قسم الأنشطة المدرسية بمنطقة شعوب التعليمية ) ..كما حضر من مدارس الأمجاد وكان في استقبال الضيوف الأستاذ / أيمن مشلي بن ناجي الحاشدي ( مدير عام مدارس الأمجاد ) ومعه وكيلا المدارس وعدد من أعضاء الهيئة الإدارية وهيئة التدريس .وفي الفعالية ألقى الأستاذ /عبدالله الماخذي ــ رئيس شعبة التوجيه والمناهج بمكتب التربية والتعليم بالأمانة ــ كلمة أشار فيها إلى منزلة الشهيد العظيمة، وإلى عظمة ما يقدمه الشهيد من بطولات وتضحيات في سبيل الله ومن أجل رفعة وحرية وكرامة الوطن واستقلاله وسلامة أراضيه والتحرر من قيود وأغلال الوصاية والانصياع للقوى الخارجية، مشيداً بدور مدارس الأمجاد في هذا المجال ومثمناً ما تقدمه لأبناء الشهداء من رعاية وتعليم وتأهيل .هذا وتخلل الفعالية عدد من الفقرات الهادفة ذات الصلة، منها :٠ زامل ( يا قلم يا بياضة )٠ حوارية بين الشهيد وأمه٠ قصيدة شعرية عن الشهيد والشهادة٠ زامل ( الشهادة كرامة )٠ تكريم أبناء الشهداء .تأتي الفعالية إحياءً لذكرى الشهيد السنوية واحتفاءً بها وبمكانة الشهيد المقدسة والسامية عند الله سبحانه وعند الناس، فالشهداء هم الأحياء الذين لا يموتون رغم الموت :قال تعالى : ” ولا تحسبن الذين قتلوا في سبيل الله أمواتاً، بل أحياءٌ عند ربهم يرزقون ” آل عمران 169كما تأتي ــ في ظل ما يُحَاكُ ضد اليمن من مؤامرات وما يُمَارَسُ ضدها من عدوان ــ تأكيداً على أن درب الشهادة والشهداء هو درب النصر والعزة والحرية والكرامة، ولا درب سواه .وفي ختام الفعالية قامت إدارة مدارس الأمجاد بمعية ضيوفها الكرام بتكريم أبناء الشهداء من طلاب وطالبات مدارس الأمجاد مواساةً لهم وتقديراً وعرفاناً لما قدمه آباؤهم الأبطال الخالدون في ذاكرة اليمن أرضاً وإنساناً، مثل سيمفونية خالدة تردد في الأرض والسماء :طريقي شائكٌ والليلُ دَاجٍوقلبي مُوْلَعٌ بالمكرماتِوعزمي لا يُشَقُّ لهُ غُبَارٌوأحزاني يُبَدِّدُهَا ثباتيإذا جَبُنَ الرجالُ بعثتُ أميتقولُ لهم : ستحميكم بناتيأسيرُ وفي يدي روحي لألقىعُلُوَّاً في الحياةِ وفي المماتِوأمضي في الوغى من غيرِ خوفٍكما يمضي الفقيرُ إلى الهِبَاتِ .#مدارس_الأمجاد_الأهلية_الدولية#عراقـة_وثـقـة_عـبـر_الأجــيـال+6

٦٩أنت، Anas AL-sharafi، Tota Shehab و٦٦ شخصًا آخر٦ تعليقاتأعجبنيتعليقمشاركة

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى